شكل
غياب هيئات المجتمع المدني بمقاطعة جيكني أكبر صفعة لكبرى مقاطعات الحوض الشرقي
بموريتانيا.
وشكل
غياب الهيئات المدنية الجادة اسهاما ممنهجا في غياب الوعي ، وابقاء الطابع البدوي
هو المسيطر في بيئة كان يفترض أن يتم فيها نشر الوعي والتحسيس لإيجاد مجتمع متعلم.
ولم
تنشط أي هيئة مدينة في توعية المواطنين وسط انشغال المواطنين بشؤون حياتهم
واعراضهم عن الشأن العام.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق